شعر و ادب

إنوثتك الساحرة … بقلم الإعلامى :بكرى دردير

‏‎

 

إنوثتك الساحرة …

بقلم الإعلامى :بكرى دردير

أيتها الانثى الشرقية

الساحرة المَجنونة

تستوطن صدري

 أنوثتكِ الطاغية

أنوثتك..
ما أروعها..
ما اطعمها..
ما أرزعها
أنوثة تقتلني..
و تلسعني..
وتنتظرني..
أنوثتك سيدتي..
حياء وخجل
عشقا وقبل..
أهواها من حين لأحر.
من لمساتك..
و نظراتك..
ورقة كلماتك..
أنوثتك ..
أجبرتني على البقاء
أنوثتك ..
علمتني عشق السماء
روعة فى تصميمك..
جمالا فى تشكيلك..
سيــــــــدتي
رائحة أنوثتكـِ المجنونة
تستفز حواسي
 اشتهي أن تغمريني
بـِحبكـِ بـِحنانكـِ
تلعبى بخصلات شعري
تخجليني بنظراتكـِ بـِلمساتكـِ
أشـعر وکـأنني أمتـلكـ الکون
فـأنتِ بآختِصآر شئ فاق نبض
تشدني إليك..
تقتلعني من جذوري..
لأرتمى بين يديك..
تداعبني..
تراقصني..
تحاورني..
و أنا غارقا بأنوثة عذرى..كيف أرسمها..
كيف أتلمسها..
كيف أحضنها..
و أنوثتك ..
تقتلني حين أنظرها..
يا
تلك الأنوثة..
شهية
بحركاتها..
لذيذة 
بتقلباتها
أنها أنوثتك الرائعة..
أنوثتك..
ما أروعها..
ما اطعمها..
ما شكلها..
أنوثة تقتلني..
و أخرى تلسعني..
وهناك..أنوثة أخرى..
تنتظرني..
ما أنوثتك سيدتي..
حياء وخجل
عشقا وقبل..
أهواها من حين الأزال..
من لمساتك..
أو نظراتك..
حتى حينما تدغدغ النسمة
رقة كلماتك..
أنوثتك .. أجبرتني على البقاء
أنوثتك .. علمتني عشق السماء
روعة فى تصميمك..
جمالا فى تشكيلك..
تشدني إليك..
تقتلعني من جذوري..
لأرتمى بين يديك..
تداعبني..
تراقصني..
تحاورني..
و أنا غارقا بأنوثة عذرى..
وهي بالعالم .. أحلى
وأحلى ..
كيف أرسمها..
كيف أتلمسها..
كيف أحضنها..
و أنوثتك .. تقتلني حين أنظرها..
يا لتلك الأنوثة..
شهية بحركاتها..
لذيذة فعلا.. بتقلباتها
أنها أنوثتك الرائعة..
 أنوثتكِ الطاغية
أمرأة من نآر
انتي بدلالك
تدللي وتدلعي
وأشعلي الحريق في أورآقي
أثيري قلمي المتحجر
غآزلي حروفي بكيدك
أشعليها وأخمديها
يآ أمرأة ألنار
يآمن هزت عرش رجولتي
سأتخطى كل الحروف
وأكتب بلا حدود
لغة خاصة لمشاعري
حبيبتي للأنوثه لغة يشرحها جسدك
فأنتي تعطي للأنوثه التفسير الكامل
عندما تملكين مثل هذا الجسد
فـ بجسدك تكمن كل أسرار الأنوثة
لاتثيري جنون شهوتي
ان اقتربت منك ستكوني ضحيتي
سامزق استار انوثتك
واشعل ثورة مفاتنك
واحيل ليلك نهار
ايتها الساحرة
فـ انا أعشق رائحة جسدكِ
ودندنة أنفاسك
أعشق أحتواء أحضناكِِ لي
أعشق النظر ألى عينيكِ
وألى نقاء جسدكِ
جميلتي أعشق عشقي لكِ يكاد يقتلني
أكاد أقسم بأن رائحتكِ تسكرني
أيتها السمراء أبتسامتك
أربكت قلبى
الذى تاب عن الحب
أنتي كـ نقطه في أخر السطر
لا حرف بعدك
ولا حب
ولا حتى نساء…!!
والله اني لعشقتك
أيتها السمراء الشرقية
انتي الحب وانتي النسـاء
انتي الشروق وعطر المـساء
ونقطة البدء
والختام
مـن الالف الى اليـاء
وهن هنا حـد السماء..!!!

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى