انت عنوانى _ بقلم الإعلامى بكرى دردير
عنوانك وطنى
عشقى وغرامى
اسكنيتى بين عينيك
ارتمي بين ذراعيك
نبضات قلبى
ارتوي من شفتيك
أنت أدمانى
ﺩﺧﻮﻟك ﻣﺤﺮﺍﺑﻲ
ﺍخلع ﺣﺮﻭﻓك
ﻭﺇﺳﺘﻌﻴﺬ ﻣﻦ ﻋﺸﻘﻲ
ﻭﺍﺳﺘﻌﺪ لجنوني
أنت ﻓﻲ ﺣﻀﺮﺓ ﻋﺷقى
عطرك العالق
بين حروفي
لا أشعر بالأمان
إلا عندما تقرأ لي
و أشم عطرك
انا منكى واليكى
مازلت ابحث عنكي
في كل اللحظات
بين كل سطورى
لن تنتهي حكاية قلبي معك
لأنني أدرك جيدا
أنني لن أشفي منك أبدا
ففي كل يوم جديد
أعيش عشقك وكأني
أحبك لأول مره
سأخبرك سرا”
ﻣﻦ ﺑﻴﻦِ ﺩﻓﺎﺗﺮﻱ
قلبي في هواك
زاد اشتياقاً
قـرأت في عيونك
أن الحب قدر
وأن الــــــــقدر
مـــــــــــــــوعد
و المــــــوعـــــد
هـــــــو أنت
لا تــسأليني
مـــتى بـــدأ الحب
ولا إلـى أيـن يــمضي
الـذي أعــرفه جــيداً
أنني ولدت
وفي عيونى صورتك
