رش وتطهير منطقة أثار ميت رهينة

رش وتطهير منطقة أثار ميت رهينة
متابعة : خالد ماتع
فى ضوء توجيهات السيد رئيس الجمهورية بإتخاذ اللازم نحو إستمرار حملات الرش والتطهير والتعقيم والإجراءات الوقائية بكل دقة وتطبيقا لكتاب السيد الدكتور أمين عام المجلس الأعلى للاثار بشأن متابعة أعمال الرش والتطهير والتعقيم وتطبيق الإجراءات الإحترازية والوقائية لمجابهة فيروس كورونا.
فقد واصلت إدارة السلامة والصحة المهنية وتأمين بيئة العمل أعمالها اليوم برش وتطهير منطقة أثار ميت رهينة ممثلة فى السيد أشرف حلمى محمد مسئول السلامة والصحة المهنية وتأمين بيئة العمل بمنطقة أثار ميت رهينة تنفيذا لتوصيات السيد عاطف عبدالله محمد المشرف العام على إدارة السلامة والصحة المهنية والسيد أحمد مخيمر عيد مشرف السلامة والصحة المهنية وتأمين بيئة العمل لقطاع الأثار المصرية والسيد محمود عبد القادر حسان مشرف السلامة والصحة المهنية وتأمين بيئة العمل لقطاع الأثار الإسلاميةبإستمرار أعمال الرش والتطهير والنظافة وبيانها كالتالى :
مأوى تمثال الملك رمسيس الثاني .
منصات العرض .
مكاتب السادة مديرى المنطقة وكبراء المفتشين .
مكاتب الشئون المالية والإدارية .
مكتب إدارة التعديات .
شباك التذاكر .
منفذ الدخول وجهاز ال X -Ray والبوابة الأمنية للمتحف .
دورات المياه ومسجد المتحف .
تضمنت عملية التعقيم جميع الأسطح والسلالم والمداخل والمخارج لجميع الأماكن الحيوية والأبواب والأوكر والمسطحات ودورات المياه وغيرها من أماكن الملامسة للإنسان.
أعمال التعقيم تمت وفقا للمعايير الدولية لإجراءات التطهير بإستخدام مواد معتمدة وآمنة حرصا على سلامة وصحة العاملين.
يأتى هذا الأمر فى ضوء مايشهده العالم من تداعيات إنتشار متحور فيروس كورونا المستجد ومتحوراته والزيادة المضطردة فى عدد الحالات المصابة مع التأكيد على ضرورة الإلتزام بكافة الضوابط والإجراءات الإحترازية والوقائية لمجابهة إنتشار تلك الجائحة وذلك تطبيقا للقرارات الصادرة من اللجنة العليا لإدارة أزمة فيروس كورونا والكتب الدورية بذات الصلة مع التشديد على تطبيق العقوبات والغرامات المقررة على المخالفين لهذه الضوابط والإجراءات.
حفظ الله مصر أرضا وجيشا وشعبا.