Uncategorized

سيد القمنى بين النفوق وهلاك مخطط نزع الهاوية الإسلامية عن الدولة المصرية

سيد القمنى بين النفوق وهلاك مخطط نزع الهاوية الإسلامية عن الدولة المصرية

 

محمد عنانى

 

الإفلاس فى تحويل الهاوية المصرية من دولة إسلامية الى دولة بدون هاوية بل أصبح بالأمر المستحيل ومن الصعب تمامًا المساس بالمادة الثانية من الدستور التى تنص على أن الشريعة الإسلامية هى مصدر التشريع فى القوانين التى تخص الدولة المصرية وأن الدين الإسلامى هو دين الدولة .

 

 

وتعد المادة الثانية من الدستور هى المادة التى لم ولن تتغير عبر وضع الدساتير المصرية نهياك عن الميزانية الضخمة و المليارات التى تم رصدها من أجل حزف تلك المادة من الدستور المصرى .

 

أصبحت المادة الثانية من الدستور الصخرة التي تتحطم عليها دائمًا كل المحاولات من أصحاب المخطط الذين يتخذون من مدينة بروكسيل مقراً لهم فهناك كوادر متخصصة تعمل بكل قوى وهدفهم وهو الخلاص من الإسلام .

 

تحويل الدولة الإسلامية التى يوجد بها الأزهر الشريف الى دوله بلا هاوية إسلامية يعني أن الإسلام بات على وشك الفناء لذا نجد الحرب شرسة فى مصر من جانب أصحاب المخطط ولما لا وهم يملكون كل الأدوات ” المساحات على القنوات التى تسبح فى الفضاء والجرائد المصرية وكلها تعتمد عى التمويل وتلك هى الثغرة التى يدخل منها أصحاب هذا المخطط تحت غطاء أصحاب الفكر التنويرى والتنوير هنا هو الظلام ذاته .

 

فمثلا بالنظر الى سيد القمنى أحد كوادر هذا المخطط أو التنظيم الدولى فى مصر كان أحد  أسباب الفشل لتنظيم بروكسيل حيث غاب عنهم شخصية سيد القمنى من حيث المستوى التعليمي فهو خريج فلسفه بدرجة مقبول ويغلب عليه مستوى التعليم المحدود لأنه من بيت رقيق الحال جدا  و لايليق له الحديث بلسان التنويرى فهو لم يكن خريج مدارس دولية أو جامعات تحمل طابع تغير الشخصية القادرة على دعم مفاهيم هذا التنظيم الدولى .

 

ولم يشفع جلوس وزيارات سيد القمنى لبروكسيل والاحتكاك بأفراد التنظيم فكان سيد القمنى يخرج من تلك الزيارات دون أن يتقدم فى ترقية شخصيته المعهودة للجميع شخصية ينقصها ثقافة الحوار والاقتاع حيث ظل سيد القمنى يرتدى البدله القديمة و الكسكتة الدماغية وسياره شاهين ولسان بائع ينادى على بضاعته

وهو على عربيه كاروا وهنا انقل لكم ماقاله الكاتب محمود القاعود عن وصف سيد القمنى بأنه ” كائن منتصب القامة يُدعى ” سيد القمنى ” قام بتزوير شهادة دكتوراه وكتابة بضعة كتيبات يزدرى فيه الله سبحانه وتعالى والرسول الأعظم صلى الله عليه وسلم ، لتعلن بذلك وزارة الثقافة عن بداية عهد منح جائزة الدولة التقديرية لسائقى التوك توك والميكروباص والبلطجية وروّاد الحانات والكباريهات ومن يسبون الإسلام ويضعون الشفرات داخل أفواههم والمطاوى بجيوبهم ..

بدأ عهد ” الروشنة ” فى وزراة الثقافة بفضيحة كبرى ، هى منح الجائزة لهذا القمنى الذى أتخيله دائماً فى صورة بلطجى يحمل ” سنجة ” يهوش بها كل من ينظر إليه ، بكلامه الغبى وطريقته البليدة أثناء إلقاء الكلام التى تثبت أنه قادم من عالم المزاج والفرفشة .

 

وهنا مجد الكاتب محمود القاعود يصف سيد القمنى بوصف حقيقي  هذا الوصف يجعل من اختار سيد القمنى لتنفيذ مهمة تنظيم بروكسيل أن يتم محاكمته لضياع المليارات من الجنيهات و لأجنحته الإعلامية لتلمع هذا الكائن المزوّر ، ونعته بـ ” الدكتور سيد القمنى أستاذ علم الاجتماع الدينى ” !! ومن يرى هذا الوصف يشعر أنه نكتة أو سخرية من هذا الكائن البلطجى المفترس عديم الذوق الذى يأكل 2 كيلو غرام من السمك البورى المشوى يوميا بالإضافة لشرب لتر لبن كل صباح .

الموضوع يخضع لعصابة لا تكافئ إلا من يسب الإسلام ويزدرى تعاليمه .. عصابة تعمل لحساب التنظيم فى بروكسيل  تهدف لخراب مصر وجرها إلى مستنقع الطائفية وتلك هى مفاهيم القياده فى بروكسيل ولكن لا شئ ومات القمنى دون أن يفعل شئ وضاع مخطط بروكسيل وأموالهم التى تم حجبها عن القمنى عقب اصابته بضعف البصر والمرض وأصبح جملا ثقيلا عليهم .

عاش سيد القمنى ال 7 سنوات الأخيرة له مسكين مكسور عقب توقف الدعم المادى له وتوقف معه الدعم التلميعى و اراد سيد القمنى أن يقول لهم انه بحاجه الى أموال فقام بافتعال أن بيته تم سرقته وجاء بالكاميرات كى يتعاطف معه أحد ولكن دون جدوى مع انقطاع التواصل بينه وبين بروكسيل نهائيا خلال 7 سنوات كان فيها جثة متحركة داخل جدران الفيلا التى باع بها دينه ودنياه وأخرته ليموت ةتسخط عليه مصر كلها فلا عزاء ولا جنازه تم دفنه سرا بعد رفض عائلته وأهالى قريته فى الوسطى ببنى سويف أن يدخل مقابرهم ولم يحضر منهم أحد جنازته السرية وكانت سرية حتى لا يعلم أحد بما كان يفعله فى الاسلام فيتم منع دفنه فى مقابر المسلمين .

دراما لمسلم تحول الى ملحد من أجل الدولارات التى انقطعت عنه فى الوقت الذى أصبح غير قادر على تنفيذ المطلوب منه ليرحل عن الدنيا تركا أسرته تعانى سخط المجتمع المصرى المسلم ” ذلك المجتمع الذى لو عرفه قبل رحيله لتم منعه من أن يدفن في مكان يتم دفن المسلمين فيه نعم تلك الحقيقة التى كنت شاهد عيان عليها سنوات طويلة خلال عملى مع سيد القمنى الملحد بكل تأكيد فقط منعنى من أقامة الصلاه او الصلاة فى المسجد بل قام بنفوذه وقتها بغلق المسجد المجاور لمنزله فكان يكره الاسلام والمسلمين. المشهد مرعب جدا  سخط مجتمع بالكامل على مواطن شئ صعب جدا ” وسوف تشهد الفتره القادمة صرعات داخل كوادر تنظيم البروكسيل وسوف يفشل الجميع فى تحقيق أى نتائج المهم لديهم الحصول على الدولارات

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى