شعر و ادب

صمتى _ بقلم الإعلامى بكرى دردير

صمتى

أضمد جراحى
بالأغنيات
ثم أشُجُّها
بقصيدة

وأشعار

وفي قلبي

أثر أمنيات

لم تمحها

يد الهزائم

أضحك

من وجعي

وأبكي

من ولعي

وتزهر روحي

من دموع عيني

أكتب حين

يغلبني صمتي

وأهجر القلم

حين تدركني

فوضى

أفكار جديدة

أسير في دروب

لا تشبهني

وأكتب قصة

لا تعيشني

وتُبعدني

عنها الحياة

والأمواج

المتلاطمة

حين أتعلق

بتلابيبها

ثم تقربني إليها

كلما نأيت

عنها بعيدا

اعود الى حبى

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى