شعر و ادب

هَـارْبَـة …بقلم الشاعرة ..فاطمة باصور

في ذكراها

# هَـارْبَـة #

جِـيـتَـكْ،
هَـارْبَـة مَـنِّـي لِـيـكْ،
مَلِّلي اٌطْفَـى فِـيَّـا ضَـوّْ خَـاطْـرِي،
وَشْـعَـلْ فْ ضَـوّْ عَـيْـنِـيـكْ،
جِـيـتَـكْ،
مْـرَكّْـبَـانِـي بُـرَاقْ شُـوقَـكْ،
حِـيـتْ حــسِّـيـتْـنِـي فْ رُوحَـكْ،
هَـمْـســـة،
تْـنَـاجِـي خْـوَا اٌلرُّوحْ،
ؤُلَـظْـلَامْ خَـاطْـرَكْ،
جَـايـَـة لِـيـهْ تْـبُـوحْ،
جِـيـتَـكْ،
حِيـتْ حٔـلَـمْـتَـكْ،
كِ طَـيْـرْ اٌلـنَّـوْرَسْ،
مْـحَـلَّـقْ فِ سْـمَـا هَـدْ اٌلْـخَـاطَـرْ،
مْـعَـلَّـقْ بِ حْـبَـالْ خْـيَـالِـي،
وَ بْـرُوحَـكٔ مْـغَـامَـرْ،
جِـيـتَـكْ،
هَـارْبـة مَـنِّـي لِـيـكْ،
حِـيـتْ خَـفْـتٔ عْـلِـيـكْ،
فْ هَـدْ اٌلـشَّـدَّة،
لَا تْـكُـونْ عَـاشَـقْ،
دَاخَـلْ حَـرْبْ لُـغْـرَامْ،
بْـلَا سْـلاَحْ بْـلَا عَـدَّة.

مـجـنـونـة الـحـرف والـركـح: 13/1/2022

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى